الانتقال الى المحتوى الأساسي

جامعة الملك عبدالعزيز

KING ABDULAZIZ UNIVERSITY

الملف الصحفي


عنوان الخبر : الملتقى العلمي بجامعة الملك عبدالعزيز يحصد 1752 مشاركة طلابية
الجهة المعنية :رئيس الجامعة
المصدر : وكالة الانباء السعودية
رابط الخبر : أضغط هنا
تاريخ الخبر : 15/11/1444
نص الخبر :

حصد الملتقى العلمي الرابع عشر بجامعة الملك عبدالعزيز 1752 مشاركة من الطلاب والطالبات في مختلف المحاور العلمية، منها 875 بحثاً علمياً، و94 مشاركة في الابتكار وريادة الأعمال، و39 مشاركة في التقنية الرقمية، و84 في الخدمة الاجتماعية، فيما حظيت الآداب والفنون بـ 389 مشاركة، والأوراق العلمية المنشورة بـ 271 مشاركة، إلى جانب تقديم 18 دورة تأهيلية للمشاركين في الملتقى، حضرها 1200 طالب وطالبة.
وتوّج الملتقى أكثر من 60 طالبًا وطالبة فائزين بالمراكز الأولى في تقديم أبحاثهم وابتكاراتهم ، كما تضمن الملتقى معرضاً علمياً شمل على الملصقات والأبحاث العلمية والابتكارات الطلابية المشاركة في الملتقى.
من جانبها أوضحت رئيسة جامعة الملك عبدالعزيز المكلّفة الدكتورة هناء بنت عبد الله النعيم، أن الجامعة دأبت على إقامة الملتقى العلمي الطلابي، انطلاقاً من دور البحث العلمي والتعليم في تحقيق القفزات النوعية التي حققتها الجامعة على مختلف الأصعدة، والإنجازات التي تحققت على المستوى الإقليمي والدولي، والمراكز المتقدمة المسجلة باسم المملكة في التصنيفات الدولية، مشيرة إلى تتويج الجامعة جهودها العلمية والأكاديمية وحفاظها على المراكز المتقدمة في التصنيفات العالمية.
وبين رئيس اللجنة الإشرافية للملتقى نائب رئيس الجامعة للشؤون التعليمية الدكتور عادل بن محمد أبو زنادة أن الجامعة تسعى لتحقيق مضامين رؤية المملكة العربية السعودية 2030، وبرنامج التحول الوطني الذي يركز على تحقيق التميز في الأداء الحكومي، ودعم التحول الرقمي، والإسهام في تنمية القطاع الخاص، وتطوير الشراكات الاقتصادية، وتعزيز التنمية المجتمعية، وضمان استدامة الموارد الحيوية، والعناية بتنمية المواهب ودعم الابتكار واستثمار الطاقات وتمكينها.
وأفاد رئيس اللجنة التنفيذية للملتقى عميد شؤون الطلاب الدكتور مهند بن غازي عابد أن الملتقى يسعى إلى نمذجة مجتمع علمي واجتماعي خلَّاق، ذي طبيعة تنافسية لطلبة التعليم العالي على المستوى المحلي من خلال عدة محاور بحثية علمية بعنواين، محور الابتكار والريادة، ومحور التقنية الرقمية، ومحور الخدمة المجتمعية، ومحور الآداب والفنون.


 
إطبع هذه الصفحة