تحتل المملكة المركز الـ26 دوليا بين أعلى 30 دولة في العالم من حيث عدد الأوراق الصحية المنشورة لعام 2020م، طبقا لتقرير حديث يعتمد قاعدة بيانات InCites صادر عن الإدارة العامة للبحوث والدراسات في
وزارة الصحة، في حين حلت في المركز الـ30 في المؤشر الإجمالي البحثي من حيث الجودة والأثر، أما على النطاق المحلي فتصدرت
جامعة الملك سعود، جامعة الملك سعود للعلوم الصحية، جامعة الملك عبدالعزيز ثم وزارة الصحة، الترتيب، من بين 15 منشأة وطنية في المؤشر الإجمالي البحثي (الجودة والأثر)، وحلت وزارة الصحة في المركز الأول في مقارنة جودة الإنتاجية حسب مؤشر تأثير الاستشهاد بين الجهات البحثية بالمملكة. أما بحسب مؤشر H index لمقارنة جودة الإنتاجية فكانت الصدارة من نصيب جامعة الملك عبدالعزيز.
وقال الأستاذ المشارك بجامعة الملك عبدالعزيز بجدة الباحث واستشاري التشخيص الجزيئي الدكتور هاني الحضرمي للصحيفة «إن دعم البحث العلمي في القطاع الصحي والقطاعات الأخرى يعد أحد أهم أهداف رؤية المملكة 2030م ووافق مجلس الوزراء أخيرا على إنشاء هيئة تنمية البحث والتطوير والابتكار تأكيدا على الدور الذي توليه حكومة المملكة للبحث العلمي».
أهمية دعم وتحفيز البحث العلمي تكمن في جوانب عدة بحسب الحضرمي:
1- دعم البحث العلمي في القطاع الصحي خلال جائحة كورونا كان له أثر مهم في إيجاد حلول لمشاكل ذات صلة بالجائحة، منها تشخيصية، علاجية، بحوث ذات صلة باللقاحات، دراسات وبيانات إحصائية، دراسات ذات صلة بالمتحورات الجديدة للفيروس.
2- تعزيز مكانة المملكة دوليا بزيادة الأبحاث التي تنشر لباحثين سعوديين في مجلات علمية مرموقة، ومن خلال براءات الاختراع التي تسجل باسم المملكة في المحافل الدولية.
3- تعاون دولي مشترك بين الفرق البحثية في السعودية ومثيلاتها في الدول الأخرى لتبادل المعرفة والخبرات.
4- الاستشهاد بالأبحاث التي تدعمها وزارة الصحة يعزز قيمتها وأثرها المجتمعي واستحقاقها لمزيد من الدعم.
5- الإنتاج البحثي العلمي من أهم معايير حصول الجامعات على تصنيف متقدم عالميا وهو أمر مهم في ظل خصخصة الجامعات وبث روح التنافس بينها.
6- تدريس طلاب الجامعات سواء لمراحل البكالوريوس أو الدراسات العليا من قبل باحثين مطلعين على أحدث ما تم التوصل إليه في البحث العلمي، يرفع تميز المخرجات بخلاف لو تم تدريسهم من قبل أكاديميين تقليديين يعطون محاضرات روتينية بمعلومات قد تكون قديمة وغير محدثة.
7- تعزيز التنافسية بين الباحثين والاختصاصين السعوديين يحفزهم للإبداع وتقديم الجديد ليحصل على فرصة دعم مشروعه البحثي، وأن يسطر اسمه بين العلماء الدوليين مما ينعكس إيجابيا على المستوى الشخصي للباحث وجهة عمله ووطنه.
8- الأبحاث والدراسات تسهم بشكل كبير في اتخاذ القرارات الحيوية والفعالة من قبل جهات الاختصاص والتي تكون مبنية على منهجية علمية واضحة ومحكمة من قبل مختصين وبالتالي تنعكس إيجابيا على المجتمع والبلد.
9- الأبحاث يمكن أن يكون لها أثر اقتصادي كبير في حال تم تبنيها من قبل القطاع الخاص وتحويلها لمنتجات في الأسواق.
النطاق الدولي
ترتيب أعلى 30 دولة من حيث عدد الأوراق الصحية المنشورة لعام 2020م حسب قاعدة بيانات InCites.
1- الولايات المتحدة الأمريكية 405,184
2 - الصين 249 , 210
3 - 210,2493-المملكة المتحدة
104,6944-انجلترا 93,452
5- ألمانيا 83,638
6- إيطاليا 67,507
7- اليابان 61,900
8- كندا 59,555
9- أستراليا 53,013
10- الهند 50,413
11- فرنسا 50,020
12- إسبانيا 46,454
13- كوريا الجنوبية 38,808
14- هولندا 35,850
15- البرازيل 35,437
16- سويسرا 27,232
17- تركيا 25,622
18- إيران 23,245
19- السويد 21,460
20- بلجيكا 18,658
21- بولندا 17,732
22- روسيا 16,584
23- تايوان 16,222
24- الدنمارك 16,072
25- النمسا 14,129
26- السعودية 13,089
27- اسكتلنده 12,137
28- سنغافورة 10,421
29- هونغ كونغ 10,243
30- اليونان 9,806
ترتيب أعلى 30 دولة في المؤشر الإجمالي البحثي (الجودة والأثر) لعام 2020م حسب قاعدة بيانات InCites.
1- الولايات المتحدة الأمريكية
2- الصين
3- المملكة المتحدة
4- إنجلترا
5- إيطاليا
6- ألمانيا
7- كندا
8- فرنسا
9- أستراليا
10- هولندا
11- إسبانيا
12- اليابان
13- سويسرا
14- هونغ كونغ
15- الهند
16- كوريا الجنوبية
17- السويد
18- بلجيكا
19- البرازيل
20- سنغافورة
21- الدنمارك
22- إيران
23- النمسا
24- اسكتلندا
25- بولندا
26- روسيا
27- تركيا
28- تايوان
29- اليونان
30- السعودية
النطاق المحلي
ترتيب أعلى 15 منشأة وطنية في المؤشر الإجمالي البحثي ومقارنة عدد مرات الاستشهاد بالأوراق العلمية المفهرسة (الجودة والأثر).
1- جامعة الملك سعود 2,205
2- جامعة الملك سعود بن عبدالعزيز للعلوم الصحية 2,172
3- جامعة الملك عبدالعزيز2,117
4- وزارة الصحة- السعودية 1,838
5- مركز الملك عبدالله العالمي للأبحاث الطبية 1,768
6- مدينة الملك عبدالعزيز الطبية- الرياض 1,258
7- جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية 7948- جامعة الملك خالد 6499- جامعة الملك فهد للبترول والمعادن 50410- مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث 501
11- جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل 486
12- جامعة الملك فيصل 36713-جامعة جازان 32814- جامعة الأمير سطام بن عبدالعزيز 326
15- جامعة تبوك 295
مقارنة مؤشر امتياز الأداء البحثي في أفضل(1%) من المجالات للجهات البحثية بالمملكة
1- وزارة الصحة 6.32%
2- جامعة الملك فعد للبترول والمعادن 5.59%
3- جامعة تبوك 5.26%
4- مركز الملك عبدالله العالمي للأبحاث الطبية 3.48%
5- جامعة الملك خالد 2.81%
6- جامعة الملك فيصل 2.79%
7- جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية 2.61%
8- مدينة الملك عبدالعزيز الطبية - الرياض 2.25%
9- جامعة الملك عبدالعزيز 2.18%
10- جامعة الملك سعود بن عبدالعزيز للعلوم الصحية 1.48%
11- مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث 1.42%
12- جامعة جازان 1.39%
13- جامعة الملك سعود 1.39%
14- جامعة الإمام عبد الرحمن بن فيصل 0.87%
15- جامعة الأمير سطام بن عبدالعزيز 0.82%
أعلى 5 مناطق من حيث حصول مشاريعها البحثية على موافقة لجان اخلاقيات البحث العلمي بوزارة الصحة خلال عام 2020
- الرياض 1395
- مكة المكرمة 657
- الشرقية 214-
- المدينة المنورة 179
- القصيم 116
نسبة توزيع الأوراق العلمية المنشورة حسب التخصصات الصحية (أعلى 10)
1- الصحة العامة والبيئية والمهنية 16.15%
2- الأمراض المعدية 14.45%
3- علم الصيدلة 7.65%
4- طب الأسنان وجراحة الفم 7.37%
5- علوم وخدمات الرعاية الصحية 4.25%
6- سياسة الصحة والخدمات 4%
7- البحوث والطب التجريبي 4%
8- الطب النفسي 3%
9- طب الباطنية 3%
10- علم الأورام 2%
المصدر: تقرير الأداء البحثي للعام 2020م/ وزارة الصحة