الانتقال الى المحتوى الأساسي

جامعة الملك عبدالعزيز

KING ABDULAZIZ UNIVERSITY

الملف الصحفي


عنوان الخبر :الأوراق البحثية الصحية تضع المملكة في الترتيب الـ26 عالميا
الجهة المعنية :رئيس الجامعة
المصدر : جريدة مكة
رابط الخبر : أضغط هنا
تاريخ الخبر : 21/12/1442
نص الخبر :
تحتل المملكة المركز الـ26 دوليا بين أعلى 30 دولة في العالم من حيث عدد الأوراق الصحية المنشورة لعام 2020م، طبقا لتقرير حديث يعتمد قاعدة بيانات InCites صادر عن الإدارة العامة للبحوث والدراسات في وزارة الصحة، في حين حلت في المركز الـ30 في المؤشر الإجمالي البحثي من حيث الجودة والأثر، أما على النطاق المحلي فتصدرت جامعة الملك سعود، جامعة الملك سعود للعلوم الصحية، جامعة الملك عبدالعزيز ثم وزارة الصحة، الترتيب، من بين 15 منشأة وطنية في المؤشر الإجمالي البحثي (الجودة والأثر)، وحلت وزارة الصحة في المركز الأول في مقارنة جودة الإنتاجية حسب مؤشر تأثير الاستشهاد بين الجهات البحثية بالمملكة. أما بحسب مؤشر H index لمقارنة جودة الإنتاجية فكانت الصدارة من نصيب جامعة الملك عبدالعزيز.

وقال الأستاذ المشارك بجامعة الملك عبدالعزيز بجدة الباحث واستشاري التشخيص الجزيئي الدكتور هاني الحضرمي للصحيفة «إن دعم البحث العلمي في القطاع الصحي والقطاعات الأخرى يعد أحد أهم أهداف رؤية المملكة 2030م ووافق مجلس الوزراء أخيرا على إنشاء هيئة تنمية البحث والتطوير والابتكار تأكيدا على الدور الذي توليه حكومة المملكة للبحث العلمي».







أهمية دعم وتحفيز البحث العلمي تكمن في جوانب عدة بحسب الحضرمي:

1- دعم البحث العلمي في القطاع الصحي خلال جائحة كورونا كان له أثر مهم في إيجاد حلول لمشاكل ذات صلة بالجائحة، منها تشخيصية، علاجية، بحوث ذات صلة باللقاحات، دراسات وبيانات إحصائية، دراسات ذات صلة بالمتحورات الجديدة للفيروس.

2- تعزيز مكانة المملكة دوليا بزيادة الأبحاث التي تنشر لباحثين سعوديين في مجلات علمية مرموقة، ومن خلال براءات الاختراع التي تسجل باسم المملكة في المحافل الدولية.

3- تعاون دولي مشترك بين الفرق البحثية في السعودية ومثيلاتها في الدول الأخرى لتبادل المعرفة والخبرات.

4- الاستشهاد بالأبحاث التي تدعمها وزارة الصحة يعزز قيمتها وأثرها المجتمعي واستحقاقها لمزيد من الدعم.

5- الإنتاج البحثي العلمي من أهم معايير حصول الجامعات على تصنيف متقدم عالميا وهو أمر مهم في ظل خصخصة الجامعات وبث روح التنافس بينها.

6- تدريس طلاب الجامعات سواء لمراحل البكالوريوس أو الدراسات العليا من قبل باحثين مطلعين على أحدث ما تم التوصل إليه في البحث العلمي، يرفع تميز المخرجات بخلاف لو تم تدريسهم من قبل أكاديميين تقليديين يعطون محاضرات روتينية بمعلومات قد تكون قديمة وغير محدثة.

7- تعزيز التنافسية بين الباحثين والاختصاصين السعوديين يحفزهم للإبداع وتقديم الجديد ليحصل على فرصة دعم مشروعه البحثي، وأن يسطر اسمه بين العلماء الدوليين مما ينعكس إيجابيا على المستوى الشخصي للباحث وجهة عمله ووطنه.

8- الأبحاث والدراسات تسهم بشكل كبير في اتخاذ القرارات الحيوية والفعالة من قبل جهات الاختصاص والتي تكون مبنية على منهجية علمية واضحة ومحكمة من قبل مختصين وبالتالي تنعكس إيجابيا على المجتمع والبلد.

9- الأبحاث يمكن أن يكون لها أثر اقتصادي كبير في حال تم تبنيها من قبل القطاع الخاص وتحويلها لمنتجات في الأسواق.

النطاق الدولي

ترتيب أعلى 30 دولة من حيث عدد الأوراق الصحية المنشورة لعام 2020م حسب قاعدة بيانات InCites.

1- الولايات المتحدة الأمريكية 405‪,184

2 - الصين 249 , 210

3 - 210‪,249‪3-المملكة المتحدة

104‪,694‪4-انجلترا 93,452

5- ألمانيا 83,638

6- إيطاليا 67,507

7- اليابان 61,900

8- كندا 59,555

9- أستراليا 53,013

10- الهند 50,413

11- فرنسا 50,020

12- إسبانيا 46,454

13- كوريا الجنوبية 38,808

14- هولندا 35,850

15- البرازيل 35,437

16- سويسرا 27,232

17- تركيا 25,622

18- إيران 23,245

19- السويد 21,460

20- بلجيكا 18,658

21- بولندا 17,732

22- روسيا 16,584

23- تايوان 16,222

24- الدنمارك 16,072

25- النمسا 14,129

26- السعودية 13,089

27- اسكتلنده 12,137

28- سنغافورة 10,421

29- هونغ كونغ 10,243

30- اليونان 9,806

ترتيب أعلى 30 دولة في المؤشر الإجمالي البحثي (الجودة والأثر) لعام 2020م حسب قاعدة بيانات InCites.

1- الولايات المتحدة الأمريكية

2- الصين

3- المملكة المتحدة

4- إنجلترا

5- إيطاليا

6- ألمانيا

7- كندا

8- فرنسا

9- أستراليا

10- هولندا

11- إسبانيا

12- اليابان

13- سويسرا

14- هونغ كونغ

15- الهند

16- كوريا الجنوبية

17- السويد

18- بلجيكا

19- البرازيل

20- سنغافورة

21- الدنمارك

22- إيران

23- النمسا

24- اسكتلندا

25- بولندا

26- روسيا

27- تركيا

28- تايوان

29- اليونان

30- السعودية

النطاق المحلي

ترتيب أعلى 15 منشأة وطنية في المؤشر الإجمالي البحثي ومقارنة عدد مرات الاستشهاد بالأوراق العلمية المفهرسة (الجودة والأثر).

1- جامعة الملك سعود 2,205

2- جامعة الملك سعود بن عبدالعزيز للعلوم الصحية 2,172

3- جامعة الملك عبدالعزيز2,117

4- وزارة الصحة- السعودية 1,838

5- مركز الملك عبدالله العالمي للأبحاث الطبية 1,768

6- مدينة الملك عبدالعزيز الطبية- الرياض 1,258

7- جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية 794‪8- جامعة الملك خالد 649‪9- جامعة الملك فهد للبترول والمعادن 504‪10- مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث 501‪

11- جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل 486‪

12- جامعة الملك فيصل 367‪13-جامعة جازان 328‪14- جامعة الأمير سطام بن عبدالعزيز 326‪

15- جامعة تبوك 295

مقارنة مؤشر امتياز الأداء البحثي في أفضل(1%) من المجالات للجهات البحثية بالمملكة

1- وزارة الصحة 6.32%

2- جامعة الملك فعد للبترول والمعادن 5.59%

3- جامعة تبوك 5.26%

4- مركز الملك عبدالله العالمي للأبحاث الطبية 3.48%

5- جامعة الملك خالد 2.81%

6- جامعة الملك فيصل 2.79%

7- جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية 2.61%

8- مدينة الملك عبدالعزيز الطبية - الرياض 2.25%

9- جامعة الملك عبدالعزيز 2.18%

10- جامعة الملك سعود بن عبدالعزيز للعلوم الصحية 1.48%

11- مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث 1.42%

12- جامعة جازان 1.39%

13- جامعة الملك سعود 1.39%

14- جامعة الإمام عبد الرحمن بن فيصل 0.87%

15- جامعة الأمير سطام بن عبدالعزيز 0.82%

أعلى 5 مناطق من حيث حصول مشاريعها البحثية على موافقة لجان اخلاقيات البحث العلمي بوزارة الصحة خلال عام 202‪0
  • الرياض 139‪5
  • مكة المكرمة 657‪
  • الشرقية 214‪-
  • المدينة المنورة 179‪
  • القصيم 116

نسبة توزيع الأوراق العلمية المنشورة حسب التخصصات الصحية (أعلى 10)

1- الصحة العامة والبيئية والمهنية 16.15%

2- الأمراض المعدية 14.45%

3- علم الصيدلة 7.65%

4- طب الأسنان وجراحة الفم 7.37%

5- علوم وخدمات الرعاية الصحية 4.25%

6- سياسة الصحة والخدمات 4%

7- البحوث والطب التجريبي 4%

8- الطب النفسي 3%

9- طب الباطنية 3%

10- علم الأورام 2%

المصدر: تقرير الأداء البحثي للعام 2020م/ وزارة الصحة

 
إطبع هذه الصفحة