وكالة
الاستخبارات الأمريكية CIA لم يسلم من أنشطتها التجسسية أحد ربما باستثناء
الرئيس الأمريكي ونائبه، فبعد فضيحة التجسس على ألمانيا حليفة أمريكا عبر
عميل مزدوج عمل في وكالة الاستخبارات الألمانية، وباع أسرارها عبر 218
وثيقة إلى نظيرتها الأمريكية مقابل ثمن بخس هو 25 ألف يورو، ظهرت فضيحة
التجسس على بعض رجال الجهاز التشريعي (الكونجرس) الأمريكي، والتي حاولت
الوكالة غلق ملفها عبر الاعتذار إلى ضحاياها الكبار.